Tuesday, June 05, 2007

الوثن - الوشيحي - الاهرام

لن ندخل في تفاصيل الموضوع السخيفه ولكن سوف نركز على كيفية تزوير جريدة الوثن
عن طريق نشر إعلان في جريدة الاهرام ومن ثم تصويره كأنه وجهة نظر الجريده ومحاولة تظليل القراء
لم أستغرب هذا التصرف من الجريده لأنها يوميا في صفحاتها تنشر السموم ولكن الغريب انها اتجهت الى الصحف الخارجيه
هذا الموضوع موجود في جريدة الوثن (الوطن) يوم الاحد 3 يونيو 2007

استياء شعبي من ممارسات نيابية أضرت التنمية وساهمت في التأخر اقتصادياً ورياضياً وثقافياً
«الأهرام» المصرية عن أحداث الكويت السياسية: السعدون يقود تأزيماً متعمداً عطّل البلاد

أبرزت جريدة «الاهرام» المصرية الاوضاع البرلمانية التي تشهدها الكويت في هذه الايام والتصعيد الذي يشهده مجلس الامة والتهديد باستجواب وزير النفط الشيخ علي الجراح ، مبينة ان «الكويت تشهد موجة عارمة من التذمر لدى الشعب بسبب الممارسات النيابية التي عطلت التنمية وشلت الاقتصاد» . ولاحظت الجريدة ان «النائب احمد السعدون الذي يتزعم كتلة العمل الشعبي وبعدما فقد مقعد رئاسة مجلس الامة انتهج التأزيم المتعمد» . وجاء في تقرير الجريدة الذي حمل عنوان «تذمر في الشارع الكويتي من بعض الممارسات النيابية التي أدت الى تعطيل التنمية» : تشهد الكويت هذه الأيام موجة عارمة من «التذمر والاستياء لدى الشعب الكويتي بسبب الممارسات النيابية التي قادت على مدى سنوات الى تعطيل التنمية وشل الاقتصاد الكويتي برمته» . و من خلال اطلاع «الأهرام» على الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية بدا واضحاً أن الكويتيين باختلاف توجهاتهم بدأوا «يتذمرون» بمجلس الأمة (البرلمان) وبالديموقراطية برمتها لأنها المتسبب الرئيسي في هروب رؤوس الأموال الكويتية الى الخارج فضلاً عن محاربة تدفق الأموال الأجنبية كما وجهت للكويت انتقادات من دول خليجية بسبب النموذج السيئ الذي قدمه مجلس الأمة الكويتي عن الديموقراطية وبدأوا يخشون انتقال التجربة التي قادت الكويت الى ان تتأخر عن محيطها اقتصادياً وثقافيا ورياضياً وفنياً بعد أن كانت في المقدمة . مراقب سياسي علق على تلك الأحداث التي تشهدها الكويت «للأهرام» قائلا ً: الوضع السياسي الذي تشهده الكويت هو نتيجة حتمية لسنوات متواصلة من التأزيم المتعمد الذي انتهجه تكتل نيابي بعينه هو تكتل «العمل الشعبي» الذي يقوده رئيس مجلس الأمة الأسبق أحمد السعدون مشيراً الى أن النهج الذي اتبعه السعدون قاد الكويت الى كارثة اقتصادية وسياسية ربما لا نشعر بها جيداً الآن بسبب ارتفاع أسعار النفط وهو ارتفاع ليس لنا فضل أو حسنة نفتخر بها بل نتيجة للأوضاع الدولية المتفاقمة ويؤكد المراقب السياسي أن أحمد السعدون وبعد أن فقد مقعد رئاسة مجلس الأمة لصالح جاسم الخرافي تناسى كل شيء وركز جل اهتمامه من أجل استعادة «كرسي» الرئاسة!! ويستشهد المراقب بعدد «الأزمات» التي صنعها السعدون وأدت الى ليس فقط الى تأزيم العلاقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية بل الى حل مجلس الأمة واستقالة الحكومة أكثر من 3 مرات ولم يكتف بذلك!! ويتابع المراقب : آخر سياسة التصعيد وتفريخ الأزمات لدى السعدون هو تبنيه الاستجواب المزمع تقديمه لوزير النفط الشيخ علي الجراح الذي لم يمض على توليه حقيبة النفط أقل من شهرين ولم يتخذ بعد أي قرار اداري يمكن محاسبته عليه! . وأوضح : وهذا الأمر أثار موجة عارمة من التساؤلات لدى الشعب الكويتي اذا كيف يستجوب وزير لمجرد أنه قال ان «أن وزير النفط الأسبق الشيخ علي الخليفة أستاذه» هل يتساءل الانسان على النوايا واذا كان الأمر كذلك كيف يسمح النواب لأنفسهم اتباع السعدون الذي فقد «توازنه» بعد اخفاقه في الحصول على مقعد رئاسة مجلس الأمة . ويرى المراقب أن موجة الاستياء التي تجتاح الشارع الكويتي لها ما يبررها لأن الكويت أصبحت «مختنقة» اقتصادياً إذ لا يمكن لأي فرد في الكويت الآن أن يستثمر أمواله بأي مشروع!! وهو أمر قد لا يصدقه كثيرون ويؤكد المراقب أن عقود الـ B.O.T (تأجير الأراضي من الدولة وتعميرها) توقفت تماماً منذ نحو 9 أشهر الأمر الذي أدى الى تعطيل أكثر من 500 مشروع تجاري تتفاوت قيمتها المادية وهو ما نتج عنه خسائر تقدر بمئات الملايين من الدولارات لافتاً الى أن هذا الأمر انعكس سلبا على السوق الكويتية للأوراق المالية (البورصة) اذ تعرضت البورصة الى هزات غير طبيعية اثناء عمليات التصعيد السياسي المصطنع مما أدى الى تفليس أعداد كبيرة من صغار المستثمرين الذين يشكلون الشريحة الكبرى من المجتمع الكويتي . وفي ظل هذه الأوضاع المتردية يطالب الشارع الكويتي بسرعة وقف هذا التردي الذي وجد لصالح أفراد وليس لصالح المجتمع
---------------------------

وعلق على هذا الموضوع الكاتب محمد الوشيحي بجرية الراي بتاريخ 4 يونيو 2007

جريدة الأهرام، إحدى الصحف القومية (اسم الدلع للصحف الحكومية) ، هي التي أنجبت نظرية «كله تمام يا افندم» ، وغذّتها بالحليب والقمح ، قبل أن تعلّمها في مدارس أجنبية ! تخيلوا ، هذه الجريدة تنتقد الديموقراطية الكويتية ... هاهاها . الزميل رئيس تحرير جريدة الأهرام أو الموظف الذي تم تعيينه مسؤولا عن جريدة الأهرام السيد أسامة سرايا كان قبل ذلك رئيس تحرير مطبوعة «الأهرام العربي» ، وبسببه حصلت على أسوأ مطبوعة تابعة للأهرام (بحسب إحصائيات الأهرام ذاتها) ، ومع ذلك تم تعيينه قبل نحو سنتين رئيسا لتحرير «الأهرام» خلفا لإبراهيم نافع الذي سيطر على قرار «الأهرام» لمدة ربع قرن بالتمام والرفاه والبنين ، وهذا ما جعلني أرفع يدي بالدعاء حينها : «اللهم أحيني لأشهد تعاقب ثلاثة رؤساء تحرير على جريدة الأهرام» ، 75 سنة ؟ مش بطالة . جريدة الأهرام «الحرة المستقلة» كتبت : «الكويتيون بمختلف توجهاتهم بدأوا يتذمرون من مجلس الأمة» ، وليتها اكتفت بالحديث باسم «الكويتيين بمختلف توجهاتهم» ، دون أن تكمل افتراءها وتتهمنا أيضا «بالتذمر من الديموقراطية برمتها» ! راحت «الأهرام» وجاءت وشرقت وغرّبت إلى أن كشفت عن سر هذا النقد دون أن تعلم ، إذ ركّزت هجومها على التكتل الشعبي واتهمته بأنه «السبب في تصعيد الأزمات ، ليتمكن رئيسه أحمد السعدون من استعادة كرسي الرئاسة» ! الله أكبر ، والعزة للمسلمين ، ما هذه الدرر يا زميلنا الموظف ؟ أنا متأكد بأن الزميل سرايا باشا لم يقبض ثمنا لهذا الموضوع المربح من بعض المتنفذين الكويتيين الساعين لنشر هذه الصورة عن ديموقراطيتنا عربيا وعالميا ، ليتسنى لهم نسف رغبات الشعب والانفراد بالسلطة ، لتخلو لهم الساحة حينها ويصدروا صحفا «قومية» ويأتوا برؤساء تحرير بمستوى «سرايا» يجلسون على المكاتب وأمامهم تسعة هواتف ساخنة مكتوب على أولها «هاتف سيدي الوزير الفلاني» وعلى الثاني «هاتف سيدي الوزير العلاني» وعلى الثالث «هاتف سيدتي حرم سيدي الوزير الفلنتاني» ... أنا متأكد من ذلك، ومتأكد أيضا بأن «سرايا باشا» لا يعلم بأن التكتل الشعبي لو أراد الاستحواذ على كرسي الرئاسة بأي ثمن لاستجوب رئيس الحكومة مباشرة ، ولأسقط الحكومة خلال سبع عشرة ساعة وخمس وعشرين دقيقة وعشر ثوان ، ولأدخل البلد في تأزيم من الدرجة الأولى. لكن هذا التصرف ليس من مبادئ «الشعبي» ولا من أدبياته ، خصوصا وهو التكتل الذي لم يرشح أحدا من أعضائه أو المحسوبين عليه للوزارة . بل ونذكّر سرايا باشا بأن أحد أقطاب التكتل وهو النائب السابق وليد الجري رفض الوزارة إلا بشروط، بعكس بعض الشخصيات والتكتلات التي استماتت لتوزير أعضائها والمحسوبين عليها . معلش يا سرايا ، سبحان من لا يسهى . يبدو أنك سهيت أو نسيت أن تكتب عن حملة «نبيها خمس» التي يفترض أن تدرس في جامعات الوطن العربي في مادة «الحريات» ، ونسيت أن تكتب عن بعض الباشوات أو المستشارين المصريين في الكويت الذين استعان بهم أصحابك الكوايتة لتوفير الغطاء القانوني لنهب البلد . (نقطة خارج الموضوع ... نشيد بمدير عام البلدية السيد أحمد الصبيح الذي صرخ في وجوه الباشوات : «كفاية» ، وأمر بإنهاء عقودهم جميعا ... على رأسي يا الصبيح) . أيضا معلش يا سرايا، سبحان من لا ينسى . يبدو أنك نسيت بأن تكتب «المعارضة في الكويت معارضة بحق وحقيقي» ، ونسيت أن تكتب بأن كبريات السرقات والمصائب التي مرت على الكويت كانت في الفترتين اللتين ألغيت فيهما الديموقراطية، ونسيت أن تكتب بأن سبب تراجع الكويت هو «الحكومة الكويتية» ، وطريقة اختيار الوزراء ، واعتمادها على مستشارين مصريين ... معلش يا حبيبي يا سرايا ، سبحان من لا ينسى . بقيت نقطة واحدة يا سرايا باشا : أيه آخر أخبار القضية المرفوعة ضدك بخصوص «نهب المال العام» عندما كنت مديرا لمكتب الأهرام في جدة ؟ وابقى طمّنا عليك يا أبا الديمقراطية ... من الرضاع
-
------------------------------

رد على مقالة الوشيحي مدير مكتب جريدة الاهرام بالكويت محمد يسري موافي
أرسل مدير مكتب جريدة «الأهرام» في الكويت محمد يسري موافي بكتاب رد فيه على ما نشر في زاوية «آمال» للزميل محمد الوشيحي أمس تحت عنوان «تمام يا أهرام» في الآتي نصه : عناية الأستاذ الكبير محمد الوشيحي المحترم تحية حب وتقدير واحترام ، وبعد أتقدم اليكم بالشكر وأتمنى لكم دوام الصحة والعافية ، وأرجو أن يتسع صدرك كي أعلق على ما كُتب بقلمك والذي جاء في جريدة «الراي» في عددها الصادر يوم الاثنين 4 يونيو الجاري لأوضح بعض الأمور لسيادتكم وللقراءالأعزاء ، وهذا الأمر يتعلق بمصداقية «الأهرام» ووضعها كأعرق جريدة ، ليس فقط على مستوى الشرق الأوسط بل على مستوى العالم . لقد بين مقالك أنك لم تقم بالاطلاع أو بقراءة ما نشر مباشرة على صفحات «الأهرام» بل تمت قراءته من خلال عرضه في صحيفة «الوطن» الكويتية في عددها الصادر يوم الأحد 3 يونيو الجاري لذلك حدث بعض اللبس في المعلومات الواردة فيه ، لذا يتطلب الأمر توضيح بعض الأمور : أولاً : ما نُشر في «الأهرام» لم يكن بقلم الأستاذ أسامة سرايا رئيس تحرير «الأهرام» ولا حتى عن طريق مكتب الجريدة بالكويت والذي أتشرف برئاسته ، ولا يعبر عن رأي «الأهرام» ، وهذا جاء مغايراً لما قمت بكتابته في مقالكم سالف الذكر، لذا يستلزم الدقة والتوضيح وتحري الحقيقة عند الكتابة . ثانيا ً: ما كُتب في الجريدة عبارة عن إعلان تحريري مدفوع الأجر وتم التعاقد عليه من داخل الكويت إلى الجريدة في مصر مباشرة ولم يمر على مكتب الجريدة بالكويت . ثالثا ً: جاء التوقيع على هذا الإعلان (الكويت- بمندوب الأهرام) وهذا يعني في لغة الصحافة التي تعلمناها في مدرسة «الأهرام» بأنه إعلان تحريري مدفوع الأجر ، وهذه النوعية من الإعلانات تُنشر أيضاً في الصحف الكويتية واعتدنا على قراءتها ، لأن ما يتم نشره من مكتب الجريدة في الكويت إما باسمي أو بتوقيع مراسل «الأهرام». رابعا ً: لا تتدخل إدارة الجريدة أو رئاسة التحرير في فحوى أي إعلان ما لم يكن لا يخدش الحياء العام أو تأتي فيه أي ألفاظ أو عبارات نابية أو ازدراء للأديان وهكذا ، وهذا معروف لدى جميع الصحف . خامسا ً: ليس في هذا الإعلان أي إشارات لا من قريب أو بعيد على أنه رأي جريدة «الأهرام» أو انه جاء بقلم أحد كتابها أو بقلم رئيس التحرير . لذا ، وجدت أن هناك بعض التهكم والهجوم الشديد الذي ليس له أي داعٍ فيما تمت كتابته أو المزايدة بتاريخ «الأهرام» الذي يمتد لأكثر من 130 عاماً ، وأؤكد لكم ان جريدة «الأهرام» العريقة لا يزايد عليها أحد وإن كانت تلقب بأنها إحدى الصحف القومية أو الحكومية فهذا مجازاً فقط لأنها جريدة لها مجلس إدارة خاص بها هو من يديرها ويصدر القرارات ولا تفرض عليها كلمة أو توجه ولا يشرف عليها إلا المجلس الأعلى للصحافة ، أما مجلس الشورى فيعطي توصيات فقط ولإدارة الجريدة الحق بالموافقة عليها أو رفضها . سادسا ً: هناك أصابع خفية تعبث في الخفاء لإثارة الرأي العام وهذه الأصابع من داخل الكويت حيث إنها اختارت أن يُنشر هذا الإعلان في جريدة «الأهرام» لأنها أوسع الصحف العربية انتشاراً من المحيط إلى الخليج ، والغريب في الأمر بل والمثير للدهشة أن هذه المقالة لم تُنشر داخل الكويت إلا في جريدة «الوطن» الكويتية فقط ولم تتناقله صحف أخرى ، وهذا يثير تساؤلات كثيرة حيث اعتادت هذه الجريدة الهجوم على شخص النائب الموقر أحمد السعدون والتكتل الشعبي لخلفيات يعلمها الجميع ، وهذا ليس برأيي بل رأي عدد كبير من قراء الصحف الكويتية ، مما يوضح من قد يقف وراء نشر هذا الإعلان .أستاذنا الكبيرأعتقد بأنك لم تقم بزيارة جريدة «الأهرام» في مصر ولم تحل ضيفاً على مكتب رئيس التحرير فكيف لك أن تصف مكتب رئيس التحرير وأن تقول إنك متأكد من أن هناك تسعة هواتف كل هاتف متصل بوزير معين !! فمن أين جئت بهذا الكلام ؟! وكما ورد في مقالك : «أنا متأكد من ذلك، ومتأكد أيضاً بأن «سرايا باشا» لا يعلم بأن التكتل الشعبي لو أراد الاستحواذ على كرسي الرئاسة بأي ثمن لاستجوب رئيس الحكومة مباشرة ، ولأسقط الحكومة خلال سبع عشرة ساعة وخمس وعشرين دقيقة وعشر ثوان ، ولأدخل البلد في تأزيم من الدرجة الأولى ، لكن هذا التصرف ليس من مبادئ «الشعبي» ولا من أدبياته ، خصوصاً وهو التكتل الذي لم يرشح أحداً من أعضائه أو المحسوبين عليه للوزارة» ، فمن أين لك أن تتأكد بأن «سرايا باشا» يعلم أو لا يعلم؟!!! الأمر الآخر هو أن المصريين عامة وجريدة «الأهرام» خاصة تكن كل التقدير والاحترام للشعب الكويتي بل إن «الأهرام» تتفاخر دائماً بسمو وعلو الديموقراطية الكويتية من خلال التقارير والمتابعات من مكتب الكويت والتي تنشر فيها ولكن يبدو لك سيدي أنك لا تتابع ما ينشر! كما أعتقد أنه لم يحالفك الحظ فيما عهدنا عليه منك في كتاباتك وهو الصواب بل ان ما جاء في مقالك مغاير للحقيقة وانه نابع من ردة فعل بعد قراءة ما كتب في جريدة «الوطن» . أتمنى أن أكون قد أوضحت بعض أركان الحقيقة لكي تنقل ذلك إلى قرائك الأعزاء وأن يتم نشر هذا الرد كاملاً في نفس المكان . لقد جاء هذا الرد مني على الجانب الذي يخصني ويخص جريدتي مع كامل الاحتفاظ للأستاذ أسامة سرايا رئيس التحرير بحق الرد عما جاء في مقالكم من هجوم على شخصه
مع خالص شكري وتقديري واحترامي لكم
مدير مكتب جريدة «الأهرام» الكويت

http://www.alraialaam.com/05-06-2007/ie5/articles.htm#4

تعليق : بالنسبة لي وللكثير الصوره واضحه بخصوص جريدة الوثن وملاكها
كما أمنى أنها وضحت بالنسبه للذين حتى الآن لم يعرفوا حقيقة هذه الجريده وملاكها
=========================
تعديل
كتاب الوطن ليس لديهم اليوم موضوع غير الاهرام والوشيحي وموافي
فؤاد الهاشم
نبيل الفضل
وليد جاسم الجاسم

5 comments:

Unknown said...

لا تكن متفائلا بتغيير قناعات الناس لان كل واحد منهم ينتظر تجربة شخصية مع الوطن حتى يعرف مدى نظافتها

AyyA said...

I don't agree with 3ajel, I think Alwatan has already exposed its filth. And people are no idiots.

Anonymous said...

هناك بعض الناس الذين يجدون المصداقية عند الصحف فقط
كما يقول الزميل عاجل يحتاجون إلى تجارب معها حتى يغيروا قناعاتهم
وأتفق مع السيدة آية..إنه الوطن قدر أصبحت مكشوفة
لاترتقي لأن تكون صحيفة مراهقين
مستواها الثقافي جدا هابط
والإخباري عبارة عن إشاعات و أكاذيب
صحيفة رصيف

barrak said...

الوطن صارلها اسبوع توزع الجريده على بيوت المناطق الخارجيه ببلاش
السؤال هنا


ليــــــــش ؟

Anonymous said...

حبل الجذب قصير

وفي النهايه لا يصح الا الصحيح