Monday, February 18, 2008

الله يستر

بمناسبة العيد الوطني وعيد التحرير
الله يحميج يا الكويت من كل مكروه
ويستر عليج من طمع الـطـامـعـيـن
ويستر عليج من حـقـد الـحـاقـديــن
وإنشالله كل أيامج أعيـــاد وأفــراح
وإنشالله ترجع الكويت درة الخليـج

13 comments:

AliMorning said...

الله يحفظ الكويت ويحميها من كل شر
اللهم امين

Q80 Blogger said...

تستاهل اها تكون صورة الشهر بلا منازع

اشحلاتهم واهما متيمعين

ويصارخون الموت لأمريكا

اشلون بتذبحونهم؟
علمونا!!

http://www.youtube.com/watch?v=jcQcPCZCAQ0

الله يعين ديرتنا على هل اشكال !!

فتى الجبل said...

الله الحافظ

كــويـت الـيـوم said...

BoHSaiN

اللهم آمين


Q80 Blogger

الله يحمي الكويت من عبث العابثين
والله يعين الكويت عايشه على كف عفريت


فتى الجبل

ونعم بالله واحنا اعتمادنا على الله بكل شي

Kuwait said...

للحين ولا إجراء شفناه بحقهم .. يعني وبعدين ؟؟
لما متى القلوب الطيبه ماخذتنا ونمشي ونسامح ..
ديرتنا انترست أشكال مافيها خير
يقولك " ان أنت أكرمت اللئيم تمردا ".. وهذا الي صاير مع هذيل البشر

سدرة العشـــاق said...

عسى الله يحفظ ديرتنا من كل شر و يحفظها من بعض عيالها اللي ولائهم لدول ثانية
ويهديهم للصراط المستقيم

كــويـت الـيـوم said...

Kuwait

للأسف والله هذي موطيبه
هذا ضعف


سدرة العشـــاق

آآآميييين

كــويـت الـيـوم said...

أن تكون شيعياً كويتياً الآن

بدر ناصر العتيبي – كاتب ومهندس كويتي

قبل سنوات فجرت الدكتورة اللبنانية منى فياض رائعتها الخالدة ( أن تكون شيعياً الآن ) عبر مقالة نشرت في جريدة النهار اللبنانية في الثامن من أغسطس عام 2006 وتناقلتها كثير من وسائل الإعلام اللبنانية والعربية حيث شخصت الكاتبة من خلالها مكمن الخلل في تداعيات الضربات الإسرائيلية التي هزت أركان الدولة اللبنانية آنذاك نتيجة التصعيد الذي أعلن حزب الله مسؤوليته عنه وتحمله لكافة الإجراءات المترتبة عليه حتى لو كان بها ما قد لا يمكن تعويضه لاحقاً نظير إنتصارات وهمية لا تغني و لا تسمن من جوع في نهاية المطاف دون شك وتبيان أثر إنعكاساتها السلبية على المواطن اللبناني الشيعي الذي يجد نفسه مضطراً للسكوت وإلا طعن في ولائه العقائدي والمذهبي والوطني وغيرها من ولاءات أخرى لا يتورع بعض سادات حزب الله وإيران من التلويح بها وفق ما تمليه المصلحة العظمى كشعار يدق ناقوس الخطر في كل مرة .

أستحضر مقالة الدكتورة فياض وأنا أقرأ تداعيات أخرى لواقع أكثر مرارة هنا في بلدي الكويت تسببت به ثلة من أعضاء مجلس الأمة الكويتي كالنائبين عدنان عبد الصمد وأحمد لاري وعضو المجلس البلدي فاضل صفر من خلال إصرارهم على حضور مجلس عزاء تأبين المجرم بحق وطنهم وأبنائه عماد مغنية في إحدى الحسينيات الموجودة على أرض الكويت كدليل على التسامح الديني والتعددية التي تفخر بها بلادهم بين الأمم والشعوب الأخرى ضاربين بعرض الحائط مشاعر أبناء طائفتهم الشيعية ممن خالفوهم هذا التصرف الأرعن وإنتقدوهم لخرق ميثاق الوحدة الوطنية الذي أصبح على المحك نظير تصرفاتهم الهوجاء التي لا يقبلها عقل .

أية ديموقراطية تبيح إنتهاج مثل هذا السلوك الأجوف الذي تسبب في خلق حالة من الإنقسام في الموقف الوطني لبعض أبناء الطائفة الشيعية هنا في الكويت تجاه أحد أشهر مجرمي العصر ممن عاثوا في الأرض فساداً وكان الله له بالمرصاد ، فهل أصبح معنى أن تكون شيعياً كويتياً الآن وفي هذه المرحلة الكارثية التي تسبب بها ثلة من أبناء طائفتك اليوم هو أن تسلم تفسك للقيادة المعصومة في حزب الله اللبناني أو الكويتي أو إيران حيث يظل موقفك رهن إشارتهم دون التجرأ على طرح أي سؤال أو حتى إستفسار يدين مثل هذا التصرف أو ذاك السلوك الذي قد يجر عواقب وخيمة لا تحمد عقباها ؟ !!!

فهل معنى أن تكون شيعياً كويتياً الآن هو أن تصمت تجاه هذا الإجماع الذي ضرب به أبناء بلدك مثلاً في الوطنية نتيجة إستنكارهم عبر وسائل الإعلام المحلية والعربية لموقف تلك الثلة التي راهنت على إنتصارات قادة حزب الله الوهمية ؟ !!!

أن تكون شيعياً كويتياً يعني أن تقف دون شك خلف قيادتك الحكيمة وتبرهن على ثبات روحك الوطنية العالية التي إعتدناها دائماً منك خاصة في هذه الأيام التي تحتفل بها بلادك بأعياد الوطن والتحرير المباركة التي نستذكرها في كل عام وحين ويمكن أن يتعلمها الجميع من صغارنا وهم يرفلون بثياب أعلام ديرتنا الغالية والتي تزخر بالأبيض والأخضر والأحمر والأسود ... !!!

vancouver said...

امين اميييييييييييين


الله يبارك فيك

وكل عام وكويتنا بخير يارب

كــويـت الـيـوم said...

vancouver

امين امين

J Daily said...

آمين (:

Shaima'a Alkandari said...

آمــــــــــيــــــــــن

كــويـت الـيـوم said...

يعقووبوو

Shaima'a Alkandari

آمــــيـــن